عجيب أمر أولئك الكارهين والحاقدين على نجاحات النادى الأهلى ، وريادته للكرة العربية والإفريقية ، وهو النادى الذى يتمتع بالشعبية الأولى فى قلوب كل المصريين ، فى كل أنحاء مصر ، وفى خارج مصر فى أنحاء شاسعة من البلدان العربية ، وغير العربية التى تضم عربًا ومصريين حملوا فى قلوبهم عشقًا للنادى الكبير .
نرى أولئك الكارهين فى كل مناسبة وفى كل محفل يحاولون – عبثًا – أن يحقروا من انتصاراته المدوية والبطولات التى تسعى إليه ، كما يسعى هو إليها ، وربما تشقى البطولات لو ضلت طريقها إلى غيره ، فقد صار العشق بين الأهلى والبطولات كبيرًا والروابط أزلية ، يحاول أولئك (الحمقى ) التهوين من بطولات الأهلى ، تارة بنسبتها إلى الحكام ، وتارة للحظ وأحيانًا بالوساطة أو المجاملات الإعلامية والإدارية .
والحقيقة التى يعرفها جميع الأهلاوية والعاشقون لهذا الكيان الكبير أن هؤلاء مرضى محرومون من دفء التشجيع وعظمة الانتماء التى يتمتع بها جمهور النادى الأهلى العملاق ، وهو يرفع رءوسهم فخرًا وعزًا ومجدًا بحصد البطولات والانتصارات وصناعة الأرقام القياسية ، وأن التحكيم هو الذى يعرقل مسيرة تلك البطولات أحيانًا ، ولن أتحدث عن النحكيم الأفريقى طوال مشوار الأهلى فى البطولات الإفريقية ، ولكننا نذكر جميعًا وبمنتهى الحسرة بطولة إفريقيا العام قبل الماضى (2006/2007 ) ، التى ضلت طريقها وبفعل فاعل إلى الأشقاء التونسيين ( فريق النجم الساحلى ) وله كل التقدير ، ففى مباراة الذهاب كان الحكم الكاميرونى متعنتًا تعنتًا سافرًا يوم حرم الأهلى من ضربتى جزاء صحيحتين 100% وأنذر بركات فى إحداها ليحرم الأهلى من جهوده فى المباراة الثانية ، وفى اللقاء الثانى كانت المباراة العرجونية الشهيرة التى تدخل فيها الحكم ( المشبوه ) ليحول وجهة الكأس إلى تونس .
وفى بطولات الدورى العام فقد الأهلى البطولة مرة بفارق هدف اعتبارى من صنع التحكيم ولجنة المسابقات ، ومرة فى عام (1991 ) وكان من الممكن حسم البطولة بفارق الأهداف لصالح الأهلى بعدما تساوى مع الإسماعيلى فى عدد النقاط ، ولكن أقيمت مباراة فاصلة ، فاز فيها الإسماعيلى بجدارة واستحقاق وهنأناه جميعًا ولم تتوقف الدنيا ، ولم نشوه تلك البطولة أو نقلل منها كما يفعل بعض السِّمَّاويين من جمهور الأصفر الذى يكره نفسه وينشر سمومه حتى بين أطفالهم الذين يربونهم على كراهية كل ماهو أهلاوى وكراهية الوطن لو لزم الأمر لعل أحدًا يلتفت إليهم ، ووصل الأمر بأولئك الحمقى بمحاولة نشر الفتن والكراهية بين محافظة الإسماعيلية وبين النادى الأهلى ، وهو مالا يمكن ولا يقبل فالكثير منها أهلاوى يفخر بالانتماء لهذا النادى مصدر الفخر لكل المصريين والعرب والأفارقة ، وحملت تلك الشراذم علم المنافسين فى المحافل الإفريقية فى بجاحة ووقاحة وفجور ، وهتفت ضد لاعبى الأهلى نجوم مصر والمننتخب القومى وكأنهم ليسوا مصريين ، ويعلنون فى غباء وبلطجة أنهم ضد مصر ومع إسرائيل لو لعبت ضد الأهلى ، ووصل الأمر بعقول تعفنت من الحقد وفاحت منها روائح القذارة والرمم البالية ، وهم ينشئون على شبكات الإنترنت مجموعات من أجل وصول الجزائر إلى كأس العالم - وطبعًا على حساب مصر- بحجةٍ هى الأغبى أنهم تعرضوا لظلم فى بطولة الدورى وتحيز من اتحاد الكرة لصالح الأهلى الذى قهرهم فى مباراة فاصلة ولقن فريقهم درسًا فى فنون كرة القدم التى تحقق البطولة ( فى الملعب ) وليس بالكلام الأجوف والشعارات الفارغة ،والأمثلة كثيرة والمواقف عديدة لمن هو خالى الوقت والبال ليعدد ويحصى مافات .
وهناك من الموتوروين من رفعوا شعار الفضيلة وارتدوا ثوب العفة والحيادية وتبوءوا منابر النقد ، وخرجوا علينا فى الفضائيات حاملين لواء الإصلاح ، أو طالعونا من خلال الصحف والمجلات ، ولاهمَّ لهم إلا التضليل والمصالح الشخصية وزرع الأحقاد وتشويه صورة الأهلى أمام الرأى العام ، ودس السم فى العسل .
كل ذلك والجمهورى الأهلاوى فطن والكيان الكبير لا يهتز ولاينقص منه شيء وإدارة الأهلى طوال تاريخها الناصع – رغم اختلاف الأشخاص – شامخة لاتبالى بهؤلاء السفاسف وأشباه البشر ، ولا تكلف نفسها حتى مجرد أن تقيم لهم وزنًا على طريقة الشاعر :
لو كل كلب عوى ألقمته حجرًا لأصبح الصخر مثقالاً بدينار
الغريب أيضًا أن هؤلاء الأتباع لأحقادهم ، دائمًا ما يزجون باسم الأهلى فى أى انكسار للفريق الوطنى ، فهم يتشدقون فى أعقاب هزيمة المنتخب فى البليدة بثلاثية ، بأن الأهلى هو سبب ما حدث للمنتخب ، ولست أدرى :
-أهم لايعترفون بدورالأهلى المؤثر إلا عند الهزيمة ، ويجحدونه عند الفوز والانتصارات والبطولات التى يفاخر بها المنتخب ولا فضل فيها من بعد الله عز وجل إلا للأهلى ورجاله ، ومن بعدهم أى أحد .
- أهم يحاولون بذلك لى الحقيقة والبحث عن الأسباب الحقيقة للإخفاق ، والتى تمثلت فى :
أولاً : حالة الفوضى التى سادت اللاعبين منذ الحصول على بطولة غانا ، وانحراف الجهاز الفنى عن الطريق الصحيح فى معاملة اللاعبين ، فمن هم مصدر الإخفاق من اللاعبين بداية من الهارب الذى وصل به الأمر أن يلعب (غصب عن التخين ) وشتان بين موقف المعلم وبين موقف جوزيه الذى قومه وأتى له بالبديل الكفء ( نادر السيد ) فكان مصدر تألقه واستنفار كل طاقاته حتى وصل إلى تلك الفورمة ليعلن بعدها عن معدنه الرخيص ويرد الجميل بوقاحة ونكران وهجوم على من صنع منه نجمًا ، فما بالك بمن ترك له الحبل على الغارب ووعده باللعب متحديًا ولم يبحث لا هو ولا العبقرى أحمد سليمان ، مدرب حراس المرمى الذى سيسجل التاريخ عبقريته فى صنع حراس مرمى يتنافسون فيما بينهم على شرف تمثيل مصر وحراسة عرين مرماها .
ثانيًا : الإصرار على إشراك لاعبين بعينهم رغم حالاتهم المتردية ، من أمثال محمد شوقى الذى لايلعب منذ وقت طويل كأساسى ، وكذلك عمرو زكى الذى تفرغ للمؤتمرات الصحفية والتصريحات الجوفاء والعروض الوهمية التى ستقدم له ، بدلاً من التركيز فى أجواء المباراة ومعسكرات المنتخب ، وهو لايلعب منذ وقت ليس بالقليل .
ثالثاً : الاستمرار فى توتر الأجواء بين المنتخب والأندية و( فرد العضلات) على (طارق العشرى) المدرب الخلوق لأنه عبر عن حقيقة أن الأندية تلعب باسم مصر ، وتألقهم فى المنتخب سيكون من خلال الأندية وتحويله عن طريق الشهم الأصيل سمير زاهر إلى التحقيق ، بدلاً من التشاور مع مدرب قدير حول قدرات لاعبيه كأنه يوجه رسالة بأنه لاصوت يعلو على صوت المدير الفنى للمنتخب .
رابعًا : الإصرار على معسكر عمان وأداء مباراة ودية تختلف تمامًا عن أجواء مباراة الجزائر ، وما صاحب هذا المعسكر من جدل طويل من كل المحللين والنقاد أولى الخبرات الكبيرة ، وهل كانت تلك المباراة كفيلة بالإعداد ؟ وهل كان معسكر منتخب مصر يشبه معسكر الجزائر فى فرنسا ؟
خامسًا : هل كان الجهاز الفنى موفقًا فى وضع التشكيل الأمثل ؟ وهل كان موفقًا فى التغييرات أثناء المباراة ؟ وهل كان الجهاز الفنى على تصور لسيناريو المباراة وكل الاحتمالات حتى لاينهار الفريق لحدث مفاجيء كهدف مبكر أو سريع ؟ فما بالك بثلاثة أهداف مباغتة ؟
يامن تحاول – متبجحًا - أن تزج باسم النادى الأهلى فى الانكسار وتجمع الأحقاد وتطمس الحقيقة وتعتم على الأخطاء وتكره لفريقك القومى أن يجتاز أى محنة لمجرد أن تنفث سموم الغل الناقع ، والحقد الفاقع : الأهلى الكبير لايعبأ بأمثالكم من الحثالة والصائدين فى الماء العكر ، الأهلى لايعنيه إلا وصول مصر إلى كأس العالم ولا أعتبر ذلك حلمًا ، فأى حلم أن تتفوق على فرق ليست بأصعب من الفرق التى روضها لاعبونا وتفوقنا عليها لعبًا وإدارة فنية ، والأمل مازال كبيرًا إذا ما عولجت الأخطاء وعدنا إلى ماكنا عليه من الالتزام والعدل ، فالله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .
نرى أولئك الكارهين فى كل مناسبة وفى كل محفل يحاولون – عبثًا – أن يحقروا من انتصاراته المدوية والبطولات التى تسعى إليه ، كما يسعى هو إليها ، وربما تشقى البطولات لو ضلت طريقها إلى غيره ، فقد صار العشق بين الأهلى والبطولات كبيرًا والروابط أزلية ، يحاول أولئك (الحمقى ) التهوين من بطولات الأهلى ، تارة بنسبتها إلى الحكام ، وتارة للحظ وأحيانًا بالوساطة أو المجاملات الإعلامية والإدارية .
والحقيقة التى يعرفها جميع الأهلاوية والعاشقون لهذا الكيان الكبير أن هؤلاء مرضى محرومون من دفء التشجيع وعظمة الانتماء التى يتمتع بها جمهور النادى الأهلى العملاق ، وهو يرفع رءوسهم فخرًا وعزًا ومجدًا بحصد البطولات والانتصارات وصناعة الأرقام القياسية ، وأن التحكيم هو الذى يعرقل مسيرة تلك البطولات أحيانًا ، ولن أتحدث عن النحكيم الأفريقى طوال مشوار الأهلى فى البطولات الإفريقية ، ولكننا نذكر جميعًا وبمنتهى الحسرة بطولة إفريقيا العام قبل الماضى (2006/2007 ) ، التى ضلت طريقها وبفعل فاعل إلى الأشقاء التونسيين ( فريق النجم الساحلى ) وله كل التقدير ، ففى مباراة الذهاب كان الحكم الكاميرونى متعنتًا تعنتًا سافرًا يوم حرم الأهلى من ضربتى جزاء صحيحتين 100% وأنذر بركات فى إحداها ليحرم الأهلى من جهوده فى المباراة الثانية ، وفى اللقاء الثانى كانت المباراة العرجونية الشهيرة التى تدخل فيها الحكم ( المشبوه ) ليحول وجهة الكأس إلى تونس .
وفى بطولات الدورى العام فقد الأهلى البطولة مرة بفارق هدف اعتبارى من صنع التحكيم ولجنة المسابقات ، ومرة فى عام (1991 ) وكان من الممكن حسم البطولة بفارق الأهداف لصالح الأهلى بعدما تساوى مع الإسماعيلى فى عدد النقاط ، ولكن أقيمت مباراة فاصلة ، فاز فيها الإسماعيلى بجدارة واستحقاق وهنأناه جميعًا ولم تتوقف الدنيا ، ولم نشوه تلك البطولة أو نقلل منها كما يفعل بعض السِّمَّاويين من جمهور الأصفر الذى يكره نفسه وينشر سمومه حتى بين أطفالهم الذين يربونهم على كراهية كل ماهو أهلاوى وكراهية الوطن لو لزم الأمر لعل أحدًا يلتفت إليهم ، ووصل الأمر بأولئك الحمقى بمحاولة نشر الفتن والكراهية بين محافظة الإسماعيلية وبين النادى الأهلى ، وهو مالا يمكن ولا يقبل فالكثير منها أهلاوى يفخر بالانتماء لهذا النادى مصدر الفخر لكل المصريين والعرب والأفارقة ، وحملت تلك الشراذم علم المنافسين فى المحافل الإفريقية فى بجاحة ووقاحة وفجور ، وهتفت ضد لاعبى الأهلى نجوم مصر والمننتخب القومى وكأنهم ليسوا مصريين ، ويعلنون فى غباء وبلطجة أنهم ضد مصر ومع إسرائيل لو لعبت ضد الأهلى ، ووصل الأمر بعقول تعفنت من الحقد وفاحت منها روائح القذارة والرمم البالية ، وهم ينشئون على شبكات الإنترنت مجموعات من أجل وصول الجزائر إلى كأس العالم - وطبعًا على حساب مصر- بحجةٍ هى الأغبى أنهم تعرضوا لظلم فى بطولة الدورى وتحيز من اتحاد الكرة لصالح الأهلى الذى قهرهم فى مباراة فاصلة ولقن فريقهم درسًا فى فنون كرة القدم التى تحقق البطولة ( فى الملعب ) وليس بالكلام الأجوف والشعارات الفارغة ،والأمثلة كثيرة والمواقف عديدة لمن هو خالى الوقت والبال ليعدد ويحصى مافات .
وهناك من الموتوروين من رفعوا شعار الفضيلة وارتدوا ثوب العفة والحيادية وتبوءوا منابر النقد ، وخرجوا علينا فى الفضائيات حاملين لواء الإصلاح ، أو طالعونا من خلال الصحف والمجلات ، ولاهمَّ لهم إلا التضليل والمصالح الشخصية وزرع الأحقاد وتشويه صورة الأهلى أمام الرأى العام ، ودس السم فى العسل .
كل ذلك والجمهورى الأهلاوى فطن والكيان الكبير لا يهتز ولاينقص منه شيء وإدارة الأهلى طوال تاريخها الناصع – رغم اختلاف الأشخاص – شامخة لاتبالى بهؤلاء السفاسف وأشباه البشر ، ولا تكلف نفسها حتى مجرد أن تقيم لهم وزنًا على طريقة الشاعر :
لو كل كلب عوى ألقمته حجرًا لأصبح الصخر مثقالاً بدينار
الغريب أيضًا أن هؤلاء الأتباع لأحقادهم ، دائمًا ما يزجون باسم الأهلى فى أى انكسار للفريق الوطنى ، فهم يتشدقون فى أعقاب هزيمة المنتخب فى البليدة بثلاثية ، بأن الأهلى هو سبب ما حدث للمنتخب ، ولست أدرى :
-أهم لايعترفون بدورالأهلى المؤثر إلا عند الهزيمة ، ويجحدونه عند الفوز والانتصارات والبطولات التى يفاخر بها المنتخب ولا فضل فيها من بعد الله عز وجل إلا للأهلى ورجاله ، ومن بعدهم أى أحد .
- أهم يحاولون بذلك لى الحقيقة والبحث عن الأسباب الحقيقة للإخفاق ، والتى تمثلت فى :
أولاً : حالة الفوضى التى سادت اللاعبين منذ الحصول على بطولة غانا ، وانحراف الجهاز الفنى عن الطريق الصحيح فى معاملة اللاعبين ، فمن هم مصدر الإخفاق من اللاعبين بداية من الهارب الذى وصل به الأمر أن يلعب (غصب عن التخين ) وشتان بين موقف المعلم وبين موقف جوزيه الذى قومه وأتى له بالبديل الكفء ( نادر السيد ) فكان مصدر تألقه واستنفار كل طاقاته حتى وصل إلى تلك الفورمة ليعلن بعدها عن معدنه الرخيص ويرد الجميل بوقاحة ونكران وهجوم على من صنع منه نجمًا ، فما بالك بمن ترك له الحبل على الغارب ووعده باللعب متحديًا ولم يبحث لا هو ولا العبقرى أحمد سليمان ، مدرب حراس المرمى الذى سيسجل التاريخ عبقريته فى صنع حراس مرمى يتنافسون فيما بينهم على شرف تمثيل مصر وحراسة عرين مرماها .
ثانيًا : الإصرار على إشراك لاعبين بعينهم رغم حالاتهم المتردية ، من أمثال محمد شوقى الذى لايلعب منذ وقت طويل كأساسى ، وكذلك عمرو زكى الذى تفرغ للمؤتمرات الصحفية والتصريحات الجوفاء والعروض الوهمية التى ستقدم له ، بدلاً من التركيز فى أجواء المباراة ومعسكرات المنتخب ، وهو لايلعب منذ وقت ليس بالقليل .
ثالثاً : الاستمرار فى توتر الأجواء بين المنتخب والأندية و( فرد العضلات) على (طارق العشرى) المدرب الخلوق لأنه عبر عن حقيقة أن الأندية تلعب باسم مصر ، وتألقهم فى المنتخب سيكون من خلال الأندية وتحويله عن طريق الشهم الأصيل سمير زاهر إلى التحقيق ، بدلاً من التشاور مع مدرب قدير حول قدرات لاعبيه كأنه يوجه رسالة بأنه لاصوت يعلو على صوت المدير الفنى للمنتخب .
رابعًا : الإصرار على معسكر عمان وأداء مباراة ودية تختلف تمامًا عن أجواء مباراة الجزائر ، وما صاحب هذا المعسكر من جدل طويل من كل المحللين والنقاد أولى الخبرات الكبيرة ، وهل كانت تلك المباراة كفيلة بالإعداد ؟ وهل كان معسكر منتخب مصر يشبه معسكر الجزائر فى فرنسا ؟
خامسًا : هل كان الجهاز الفنى موفقًا فى وضع التشكيل الأمثل ؟ وهل كان موفقًا فى التغييرات أثناء المباراة ؟ وهل كان الجهاز الفنى على تصور لسيناريو المباراة وكل الاحتمالات حتى لاينهار الفريق لحدث مفاجيء كهدف مبكر أو سريع ؟ فما بالك بثلاثة أهداف مباغتة ؟
يامن تحاول – متبجحًا - أن تزج باسم النادى الأهلى فى الانكسار وتجمع الأحقاد وتطمس الحقيقة وتعتم على الأخطاء وتكره لفريقك القومى أن يجتاز أى محنة لمجرد أن تنفث سموم الغل الناقع ، والحقد الفاقع : الأهلى الكبير لايعبأ بأمثالكم من الحثالة والصائدين فى الماء العكر ، الأهلى لايعنيه إلا وصول مصر إلى كأس العالم ولا أعتبر ذلك حلمًا ، فأى حلم أن تتفوق على فرق ليست بأصعب من الفرق التى روضها لاعبونا وتفوقنا عليها لعبًا وإدارة فنية ، والأمل مازال كبيرًا إذا ما عولجت الأخطاء وعدنا إلى ماكنا عليه من الالتزام والعدل ، فالله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .
الجمعة يوليو 10, 2009 3:59 am من طرف mostafa9
» حصريا البوم عمرو دياب وياه بأكثر من جودة متوسطة 192 KBps و عاليه 320 KBps بأحجام مختلفه على اكثر من سيرفر.
الجمعة يوليو 10, 2009 3:56 am من طرف mostafa9
» حصريا اغنية تامر حسنى - حاجات كتير كاملة بجودة Ripped @ 192 Kbps نسخة افضل من راديو فن على اكثر من سيرفر
الجمعة يوليو 10, 2009 3:54 am من طرف mostafa9
» حصريا - عمرو دياب واغنية مالك بيانو & حلوة الايام جيتار - 128 Kbps@ - موسيقى
الجمعة يوليو 10, 2009 3:53 am من طرف mostafa9
» بإنفراد تام وقبل الجميع - البوم تامر حسني هاعيش حياتي Ripped From Original CD @ 192 | 224 | 320 Kbps
الجمعة يوليو 10, 2009 3:51 am من طرف mostafa9
» حصريا الفيلم الكوميدى على جنب ياسطى نسخه اصليه vcd تحميل مباشر وعلى اكثر من سيرفر
الجمعة يوليو 10, 2009 3:41 am من طرف mostafa9
» حصريا فيلم عمرو وسلمى 2 جودة ts رائعه تحميل مباشر على اكتر من سيرفر
الجمعة يوليو 10, 2009 3:36 am من طرف mostafa9
» مع فيلم الأكشن و الجريمة الخطير Banlieue 13 ديفيدي ريب مترجم بحجم 252 ميجا تحميل مباشر و على أكثر من سيرفر
الجمعة يوليو 10, 2009 3:13 am من طرف mostafa9
» فيلم High School Musical 3: Senior Year مترجم بجودة ديفيدى ريب DVDRip بحجم 318 ميجا على اكثر من سيرفر
الجمعة يوليو 10, 2009 3:07 am من طرف mostafa9