shabab rwesh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
shabab rwesh

مرحبا بكل الاعضاء والزوار (نورتوا المنتدى بوجودكم)

المواضيع الأخيرة

» كليب تامر حسنى و كريم محسن - ماليش بعدك - من فيلم عمر و سلمى2 DvD Q تحميل مباشر علي اكتر من سيرفر
سيدنا سعد بن ابى وقاص Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 3:59 am من طرف mostafa9

» حصريا البوم عمرو دياب وياه بأكثر من جودة متوسطة 192 KBps و عاليه 320 KBps بأحجام مختلفه على اكثر من سيرفر.
سيدنا سعد بن ابى وقاص Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 3:56 am من طرف mostafa9

» حصريا اغنية تامر حسنى - حاجات كتير كاملة بجودة Ripped @ 192 Kbps نسخة افضل من راديو فن على اكثر من سيرفر
سيدنا سعد بن ابى وقاص Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 3:54 am من طرف mostafa9

» حصريا - عمرو دياب واغنية مالك بيانو & حلوة الايام جيتار - 128 Kbps@ - موسيقى
سيدنا سعد بن ابى وقاص Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 3:53 am من طرف mostafa9

» بإنفراد تام وقبل الجميع - البوم تامر حسني هاعيش حياتي Ripped From Original CD @ 192 | 224 | 320 Kbps
سيدنا سعد بن ابى وقاص Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 3:51 am من طرف mostafa9

» حصريا الفيلم الكوميدى على جنب ياسطى نسخه اصليه vcd تحميل مباشر وعلى اكثر من سيرفر
سيدنا سعد بن ابى وقاص Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 3:41 am من طرف mostafa9

» حصريا فيلم عمرو وسلمى 2 جودة ts رائعه تحميل مباشر على اكتر من سيرفر
سيدنا سعد بن ابى وقاص Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 3:36 am من طرف mostafa9

» مع فيلم الأكشن و الجريمة الخطير Banlieue 13 ديفيدي ريب مترجم بحجم 252 ميجا تحميل مباشر و على أكثر من سيرفر
سيدنا سعد بن ابى وقاص Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 3:13 am من طرف mostafa9

» فيلم High School Musical 3: Senior Year مترجم بجودة ديفيدى ريب DVDRip بحجم 318 ميجا على اكثر من سيرفر
سيدنا سعد بن ابى وقاص Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 3:07 am من طرف mostafa9

التبادل الاعلاني


    سيدنا سعد بن ابى وقاص

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 232
    تاريخ التسجيل : 09/06/2009
    العمر : 34
    الموقع : https://shabab-rwesh.yoo7.com

    سيدنا سعد بن ابى وقاص Empty سيدنا سعد بن ابى وقاص

    مُساهمة  Admin الإثنين يونيو 22, 2009 6:38 am

    سَعْدُ بنُ أَبِي وَقَّاصٍ مَالِكِ بنِ أُهَيْبٍ الزُّهْرِيُّ

    وَاسْمُ أَبِي وَقَّاص هوٍ: مَالِكُ بنُ أُهَيْبِ

    أَحَدُ العَشَرَةِ، وَأَحَدُ السَّابِقِيْنَ الأَوَّلِيْنَ، وَأَحَدُ مَنْ شَهِدَ بَدْراً، وَالحُدَيْبِيَةَ، وَأَحَدُ السِّتَّةِ أَهْلِ الشُّوْرَى.



    اسلامه

    كان سعد بن أبى وقاص من أوائل من أسلم بالله و رسوله

    عَنْ سَعِيْدِ بنِ المُسَيِّبِ: سَمِعْتُ سَعْداً يَقُوْلُ:

    مَا أَسْلَمَ أَحَداً فِي اليَوْمِ الَّذِي أَسْلَمْتُ، وَلَقَدْ مَكَثْتُ سَبْعَ لَيَالٍ، وَإِنِّي لَثُلُثُ الإِسْلاَمِ



    ثورة أمه

    عَنْ أَبِي عُثْمَانَ: أَنَّ سَعْداً قَالَ:

    نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ فِيَّ: {وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلاَ تُطِعْهُمَا}

    قَالَ: كُنْتُ بَرّاً بِأُمِّي، فَلَمَّا أَسْلَمْتُ، قَالَتْ:

    يَا سَعْدُ! مَا هَذَا الدِّيْنُ الَّذِي قَدْ أَحْدَثْتَ؟ لَتَدَعَنَّ دِيْنَكَ هَذَا، أَوْ لاَ آكُلُ، وَلاَ أَشْرَبُ حَتَّى أَمُوْتَ، فَتُعَيَّرَ بِي، فَيُقَالُ: يَا قَاتِلَ أُمِّهِ.

    قُلْتُ: لاَ تَفْعَلِي يَا أُمَّهُ، إِنِّي لاَ أَدَعُ دِيْنِي هَذَا لِشَيْءٍ.

    فَمَكَثَتْ يَوْماً لاَ تَأْكُلُ وَلاَ تَشْرَبُ وَلَيْلَةً، وَأَصْبَحَتْ وَقَدْ جُهِدَتْ.

    فَلَمَّا رَأَيْتُ ذَلِكَ، قُلْتُ: يَا أُمَّهُ! تَعْلَمِيْنَ - وَالله - لَوْ كَانَ لَكِ مَائَةُ نَفْسٍ، فَخَرَجَتْ نَفْساً نَفْساً، مَا تَرَكْتُ دِيْنِي، إِنْ شِئْتِ فَكُلِي أَوْ لاَ تَأْكُلِي.

    فَلَمَّا رَأَتْ ذَلِكَ، أَكَلَتْ.



    أول سهم فى الاسلام

    قَالَ سَعْدُ بنُ مَالِكٍ:

    وَإِنِّي لأَوَّلُ المُسْلِمِيْنَ رَمَى المُشْرِكِيْنَ بِسَهْمٍ، وَلَقَدْ رَأَيْتُنِي مَعَ رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سَابِعَ سَبْعَةٍ، مَا لَنَا طَعَامٌ إِلاَّ وَرَقَ السَّمُرِ، حَتَّى إِنَّ أَحَدَنَا لَيَضَعُ كَمَا تَضَعُ الشَّاةُ، ثُمَّ أَصْبَحَتْ بَنُو أَسَدٍ تُعَزِّرُنِي عَلَى الإِسْلاَمِ، لَقَدْ خِبْتُ إِذَنْ وَضَلَّ سَعْيِي.

    عَنِ القَاسِمِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ:

    أَوَّلُ مَنْ رَمَى بِسَهْمٍ فِي سَبِيْلِ اللهِ: سَعْدٌ، وَإِنَّهُ مِنْ أَخْوَالِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

    بَعَثَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سَرِيَّةً فِيْهَا سَعْدُ بنُ أَبِي وَقَّاصٍ إِلَى جَانِبٍ مِنَ الحِجَازِ، يُدْعَى: رَابِغٍ، وَهُوَ مِنْ جَانِبِ الجُحْفَةِ، فَانْكَفَأَ المُشْرِكُوْنَ عَلَى المُسْلِمِيْنَ، فَحَمَاهُمْ سَعْدٌ يَوْمَئِذٍ بِسِهَامِهِ، فَكَانَ هَذَا أَوَّلُ قِتَالٍ فِي الإِسْلاَمِ.

    فَقَالَ سَعْدٌ:

    أَلاَ هَلْ أَتَى رَسُوْلَ اللهِ أَنِّي * حَمَيْتُ صَحَابَتِي بِصُدُورِ نَبْلِي

    فَمَا يَعتَدُّ رَامٍ فِي عَدُوٍّ * بِسَهْمٍ يَا رَسُوْلَ اللهِ قَبْلِي



    ( إرم فداك أبى و أمى )

    عَنْ بَعْضِ آلِ سَعْدٍ، عَنْ سَعْدٍ: أَنَّهُ رَمَى يَوْمَ أُحُدٍ.

    قَالَ: فَلَقَدْ رَأَيْتُ رَسُوْلَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُنَاوِلُنِي النَّبْلَ وَيَقُوْلُ: (ارْمِ فِدَاكَ أَبِي وَأُمِّي).

    حَتَّى إِنَّهُ لَيُنَاوِلُنِي السَّهْمَ مَا لَهُ مِنْ نَصْلٍ، فَأَرْمِي بِهِ.

    قَالَ ابْنُ المُسَيِّبِ: كَانَ سعد جَيِّدَ الرَّمْي، سَمِعْتُهُ يَقُوْلُ: جَمَعَ لِي رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَبَوَيْهِ يَوْمَ أُحُدٍ.

    قَالَ عَلِيٌّ: مَا سَمِعْتُ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَجْمَعُ أَبَوَيْهِ لأَحَدٍ غَيْرَ سَعْدٍ.

    عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ سَعْدٍ: سَمِعْتُهَا تَقُوْل: أَنَا ابْنَةُ المُهَاجِرِ الَّذِي فَدَاهُ رَسُوْلُ اللهِ يَوْمَ أُحُدٍ بِالأَبَوَيْنِ.

    قَالَ عَبْدُ اللهِ بنُ مَسْعُوْدٍ: لَقَدْ رَأَيْتُ سَعْداً يُقَاتِلُ يَوْمَ بَدْرٍ قِتَالَ الفَارِسِ فِي الرِّجَالِ.



    مكانته عند رسول الله

    عَنْ سَعِيْدِ بنِ المُسَيِّبِ، عَنْ سَعْدٍ، قُلْتُ: يَا رَسُوْلَ اللهِ! مَنْ أَنَا؟

    قَالَ: (سَعْدُ بنُ مَالِكِ بنِ وُهَيْبِ بنِ عَبْدِ مَنَافِ بنِ زُهْرَةَ، مَنْ قَالَ غَيْرَ هَذَا فَعَلَيْهِ لَعنَةُ اللهِ).

    عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:

    أَرِقَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ذَاتَ لَيْلَةٍ

    فَقَالَ: (لَيْتَ رَجُلاً صَالِحاً مِنْ أَصْحَابِي يَحْرُسُنِي اللَّيْلَةَ).

    قَالَتْ: فَسَمِعْنَا صَوْتَ السِّلاَحِ.

    فَقَالَ رَسُوْلُ اللهِ: (مَنْ هَذَا؟).

    قَالَ سَعْدُ بنُ أَبِي وَقَّاصٍ: أَنَا يَا رَسُوْلَ اللهِ! جِئْتُ أَحْرُسُكَ.

    فَنَامَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حَتَّى سَمِعْتُ غَطِيْطَهُ.

    عَنْ جَابِرٍ، قَالَ:

    كُنَّا مَعَ رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذْ أَقْبَلَ سَعْدُ بنُ مَالِكٍ.

    فَقَالَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (هَذَا خَالِي، فَلْيُرِنِي امْرُؤٌ خَالَهُ).

    قُلْتُ: لأَنَّ أُمَّ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- زُهْرِيَّةٌ، وَهِيَ: آمِنَةُ بِنْتُ وَهْبِ بنِ عَبْدِ مَنَافٍ، ابْنَةُ عَمِّ أَبِي وَقَّاصٍ.

    قَالَ سَعْدٌ بن ابى وقاص: اشْتَكَيْتُ بِمَكَّةَ، فَدَخَلَ عَلَيَّ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَعُوْدُنِي، فَمَسَحَ وَجْهِي وَصَدْرِي وَبَطْنِي، وَقَالَ: (اللَّهُمَّ اشْفِ سَعْداً).

    فَمَا زِلْتُ يُخَيَّلُ إِلَيَّ أَنِّي أَجِدُ بَرْدَ يَدِهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَلَى كَبِدِي حَتَّى السَّاعَةَ.



    رجل من أهل الجنة

    عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ:

    كُنَّا جُلُوْساً عِنْدَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: (يَدْخُلُ عَلَيْكُم مِنْ هَذَا البَابِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ).

    فَطَلَعَ سَعْدُ بنُ أَبِي وَقَّاصٍ.

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 8:48 am